قارئ المؤنث
وسط محارق كلماتها .. وقف
يكيل الطعنات لأنوثة اللغة
فاحترق بها ..و ما نجت
تيه
على عجل دخل غرفته ،الماء يتقاطر من أطرافه، سوى السجادة، أقام الصلاة، و هو يرفع ناظريه للسماء ..علق البصر و معه القلب على زجاجة.. النبيذ.
مرافئ وطن
مشغولة به الصباحات الندية
تنحت لها من الذكرى مرافئ عشق
ويشكل بحارها من دماء أبنائه
كيد مؤنث
قالت
تحبها حد الوجع.. أنت
و أحبه حد الفراق.. أنا
فمتى تتزوجني
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire