واجهات شفافة
عند العتبة المستعصية،
تقف الآهات، تستجدي الرضا
سيدي أنت و مولاي
هل تكفيني
العبرات الحيارى، عند أبواب رحمتك
هل يكفيني
استغفاري ، و رجفة القلب إذ أذكر جلال اسمك
و أرقب نعيم
سلطانك
سيدي أنت مولاي
الخطوات زلت
بالقدم ، الدرب تشكل دوائر من ضياع
و زهرة كان العمر..فاستحال
جمرة
سيدي و مولاي
عند الرجاء أرصف
النبض
في القلب صراخ
مكتوم، و لوعة لا تعرف سبيل البوح
حسرات مضت ، آثمة
حتى أخر خصلات الشعر ..أنا
آثمة كبياض
الثلج، و كسواد الليل
و كالحالك من عمر
لا يستقيم معه الندم
و
عند أبواب رحمتك
أنثر عني شقاء سنوات خطيئتي فيها صمتي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire