أغنية من السماء
تساقط زخات مرهفات على قلبك
أيها الممعن في الهروب من وجه الممات
إلى أين مسيرك يا سيد الآهات
هذي تربة أخضرت بزخات السماء و أنت
يا بعض الشتات
ما تزال تجمع حروفك و تعيد ترتيب الأبجدية
لتخلق يا هذا
للسؤال معنى
كأنك لا تدري أن المعنى لا يخشى السؤال
بل به يتجلى
يا سيد الشتات
جمع النبض و انفثه في برود الشكوك
ثم آتني ..عبير النص
النص
الأول ..النص الأخير
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire