لا تسألوا عني الغيمة العابرة
فأنا هنا بين الصخور الناتئة
افتش عن قبلة سقطت من السنوات الفائتة
في عيدها الأربعين ، انحنت ، سقطت منها دمعة ، لا لتطفئ الشمعة ، بل لتخمد الأمنية.
في عيدها الأربعين ، انحنت ، سقطت منها دمعة ، لا لتطفئ الشمعة ، بل لتخمد الأمنية.
مازال يسألني
ذاك الذي يؤرقني
عن الذي يتعبني !!
وحدها أحلامي كانت متوحشة
افترستني ..و ما أبقت عليك
أرتدي ذكراك ابتسامة أجابه بها وجوه العابرين
أرتدي ذكراك ابتسامة أجابه بها وجوه العابرين
و من علياء غيابك ترقبينها ، فـ ...
تبكين
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire