رنات خلاخل ، عزف ناي حزين، و نثر من الحرف مهين
في القلب
جسر جسور يغشى تجويفا أعرج ، معلق على البوح بالسكون
في القلب رصاصة دهشة ، حلت على حين غفلة
مزقت الصمت ، باحت بالأنينفي القلب
وطن مسكون بالمواجع ، و حرف يدثر بعشقه جراحاته
و في الوطن
أرض نبتت عليها أشجار من الشوق و الحنينو احترقت أشجارها بأسرارنا
و ما كنا آثمين
كان هو ...
الوطن المتلبس بخفوت الليالي ، و انطفاء الذاكرة
الوطن ما عاد يذكر
الوطن نسي أننا كنا طفلين في العاشرة
و نسي الوطن أنـّا ما عدنا اثنين
في القلب ..في الوطن
مستقر الغياب و متاعه حتى ذلك الحين
من أروع ما قرأت لك سيدتي دمت متألقة
RépondreSupprimerشكرا لكم أمير
RépondreSupprimerتحايا و تقدير لك